...

كيف نستعدّ للميلاد؟

    منذ عيد دخول السيّدة إلى الهيكل في ٢١ تشرين الثاني نبدأ بترتيل: المسيح ولد فمجّدوه. ننتظر المولود الجديد. ومنذ عيد القدّيس إغناطيوس الأنطاكيّ في ٢٠ كانون الأوّل يقوى […]

اقرأ أكثر…

من نسب إنسان إلى نسب الله: إنجيلنا على دروب العصر

     دخل اسم يسوع المسيح في تاريخنا البشريّ والتَحَم مع أسمائنا. بات اسمه معروفًا لدينا، وصار المؤمنون به يُدعَون به ويُكنّون على اسمه. فاسمه هو اسمنا، فباسْم المسيح صرنا […]

اقرأ أكثر…

وجها الغربة عن الله والشركة معه في يسوع المسيح

   يُدخلنا مثل المدعوّين إلى العشاء في سرّ علاقة يسوع مع الإنسان، حيث يعبّر يسوع عن رغبة أبيه بدعوتنا إلى مائدته، أي إلى الشركة معه. فمائدة الطعام، وهي خبرة مأخوذة […]

اقرأ أكثر…

تحقيق شركة المحبّة: من استهلاك العالم إلى التزامه وتقديسه

ندنو في هذه الفترة المباركة من هذا السرّ العظيم، سرّ التجسّد الإلهيّ واتّخاذ ابن الله، الكلمة الأزليّ، الطبيعةَ البشريّ والتزامه بها بكلّيّتها. يشكّل هذا العيد في ما يحمله من معانٍ […]

اقرأ أكثر…

استقامة الإنسان في الإيمان والعبادة والمسؤوليّة

  واجه يسوع في حادثة شفاء المرأة المنحنية الظهر واقعَين مَرَضيَّين، الأوّل يتعلّق بواقع المرأة المنحنية الظهر ذاته، والآخر يتعلّق بموقف المؤسّسة الدينيّة التي يمثّلها رئيس المجمع في حادثة شفاء […]

اقرأ أكثر…

كلمة الراعي طريق الإيمان بالمسيح وخبرة الانتصار على الذات

كيف للمرء أن يواجه امرأة مريضة تنزف دمًا منذ اثنتَي عشرة سنة، أو رجلًا فقد وحيدته ذات الاثنَي عشر ربيعًا؟ كيف للمرء أن يواجه نفسه والمحيطين به في مثل هذه […]

اقرأ أكثر…

كلمة الراعي رسول الغربة المزدوجة: غربة الإنسان وغربة يسوع

في شفاء الرجل من كورة الجرجسيّين، الذي سكنته شياطين كثيرة، تنكشف لنا الحال التي وصلت إليها خليقتا الله، الشيطان والإنسان على حدّ سواء، وتأثير الأوّل على الثاني، وحياة الثاني من […]

اقرأ أكثر…

«ربّ» العمل… يفدي ظروف العمل!

تتميّز اللغة العربيّة وحتّى القانونيّة بوصف الرئيس في العمل أو صاحب المؤسّسة بربّ العمل. لماذا «ربّ» العمل. قد لا نكون في معرض البحث عن أصل التسمية اللغويّ، ولكن ما يستوقف […]

اقرأ أكثر…

كلمة الراعي الواقع الراهن بين محمول على نعش أو محمول بالإيمان

مسيرة الإيمان بالقيامة سارها معنا يسوع وأعطانا محطّات مختلفة حتّى يستضيء عقلنا وقلبنا بها فنتبنّاها وتصير حقيقة نبني حياتنا على أساسها. إحدى هذه المحطّات نعثر عليها في مبادرة يسوع في […]

اقرأ أكثر…

المرآة الصادقة للمحبّة الإلهيّة

   في الإنجيل، يسلّط يسوع الضوء على المعيار الذي يتعاطاه أهل العالم في ما بينهم ألا وهو التبادل. إنّه معيار المعاملة بالمثل الذي يضعك على قدم المساواة مع أترابك: أن […]

اقرأ أكثر…