...

الابن الشّاطر

    الابنُ الأصغرُ في هذا المَثَل يمثّلُ إلى الخطأة، والابنُ الأكبر يمثّلُ الفرّيسينَ المُرائين ، والأب يمثّلُ الله الّذي يستوعب الكلّ.  عنوانُ المَثَل الابن الشّاطر أو الضالّ، هو بالأحرى […]

اقرأ أكثر…

الفريسي والعشار

  دخلنا مع هذا اليوم زمن التريودي أي الزمن الذي سنسمع فيه هذه الأناشيد الثلاث حتى نهاية الصوم. المجد للآب والابن والروح القدس. افتح لي باب التوبة يا واهب الحياة […]

اقرأ أكثر…

أحد زكّا

في هذه الرواية المعروفة لكلِّ مهتم بالحياة الروحية من ناحية والتاريخية والإقتصادية من ناحية ثانية يورد الإنجيلي لوقا في النص آية يصف بها حالة رئيس العشارين زكا فيقول: “وكان يلتمس […]

اقرأ أكثر…

الأحد بعد عيد الظُّهور الإِلَهي : هذا هو ابني الحبيب الذي به سُررتُ

  هذه الكلمات وردت مرّات متتالية على ألسنة الأنبياء بوحي الروح القدس عن المسيح المنتظر، مثل اشعياء الذي تنبأ عن السيد وخصاله وأخلاقه قائلاً: “هوذا عبدي الذي سرّت به نفسي […]

اقرأ أكثر…

المسرّة الإلهيّة والحبّ الإنسانـيّ

  “هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت”   “مبارك الآتي باسم الربّ، الله الربّ ظهر لنا”، هذه هي الترنيمة في عيد الظهور. وهي تهلّلٌ بأمرَين: بظهور الله لنا، ولكن […]

اقرأ أكثر…

الظهور الإلهي

   في البدء كان روحُ الله يُرفرف على وجه المياه، وانتظم الروح على المياه بكلمة الله وكانت الخليقة (تكوين: الإصحاح الأول). هذه الخليقة الأولى كما أرادها الله عذراء عفيفة بلا […]

اقرأ أكثر…

الظهور الإلهيّ

    هذا هو العنوان الرّسميّ لهذا العيد السيّديّ، بحسب شهادة الكنيسة وخبرة آبائها القدّيسين عبر العصور. لماذا تطلق الكنيسة هذا الاسمَ على العيد، ولا تكتفي بكلمة “الغطاس” الشعبيّة المعبِّرة […]

اقرأ أكثر…

معموديّة ماء وجه الله !

     “توبوا، فقد اقترب ملكوت السّموات”. البشريّة، منذ سقوطها، كانت تتشوّف إلى ملكوت السّموات. خرج الإنسان من الفردوس، وأُلقي في الأتعاب، والمشاقّ، والآلام، والموت. خروج الإنسان من الفردوس كان خطيئته […]

اقرأ أكثر…

معمودية الماء ومعمودية الروح

  هذا هو الأحد السابق لعيد الظهور الإلهي أي الغطاس نقرأ فيه من إنجيل مرقس علّنا نتهيأ لاستقبال الله الظاهر لنا في نهر الأردن. قال المعمدان في ختام التلاوة: “أنا […]

اقرأ أكثر…

أمن الناصرة يخرج شيء صالح

       كلمة تعارف عليها الناس أخذاً عن الإنجيل المقدَّس. قالها نثنائيل المشبع بالتقليد اليهودي والقائم بكل ما يقتضيه الناموس وبالنسبة له هذا العمل كان كلشيءوالغايةوالهدف. وكان اليهود يعتبرون […]

اقرأ أكثر…