...

“ركبت خيلك ومركباتك مركبات الخلاص” سفر نشيد الأنشاد

      لقد شبهتكٍ يا حبيبتي بفرسٍ في مواجهة مركبات فرعون. ما أجمل خدَّيكِ كخدي يمامة، وعنقكِ بقلائد؟ نصنع لكِ سلاسل (أشكالاً) من ذهب مع جمان من فضة. ما […]

اقرأ أكثر…

“اَخبرني يا من تحبه نفسي”. سفر نشيد الأنشاد

    السهر في الشر! [تشعر العروس بمرارة حينما تجد النفس التي كان يلزمها أن تحرس الفردوس الذي وهبها الله إياه، إذا بها تسهر على تحطيمه. عوض حراسة الصلاح الذي […]

اقرأ أكثر…

بحبالمسيح لها تغيرت طبيعتها من السواد إلى الجمال الروحي السماوى سفر نشيد الأنشاد

      5 . أنا سوداء وجميلة يا بنات أورشليم، كخيام قيدار كشقق (جلود) سليمان. 6 . لا تنظرن إليَّ لكوني سوداء، لأن الشمس قد لوحتني (تتطلع إليَّ بغضب). […]

اقرأ أكثر…

إننا نحبه لأجل شخصه، لا لأجل مكافأته أو عطاياه سفر نشيد الأنشاد

      نشيد الأناشيد الذي لسليمان. ليقبلني بقبلات فمه، لأن ثدييك أفضل من الخمر. رائحة أدهانك أطيب من كل الأطياب. اسمك دهن مهراق. لذلك أحبتك العذارى. اجتذبني، فنجري ورائك […]

اقرأ أكثر…

الإنجيلين المعمدانيون (المحبة والإيمان)

      الخلاص عبر الثبات في الإيمان يعتقد الإنجيليين رغماختلاف شيعهم، وتحديدا المعمدانيين (المتجددين)، بأن الأعمال الصالحة هي ثمرة الأيمان. فلو آمن أحدهم بالمسيح فسوف تكون أعماله صالحة وذلك […]

اقرأ أكثر…

أيّة كنيسة؟!.

     ما الدّافع إلى السّؤال؟ الدّافع هو التّأكيد أنّ ثمّة، في الحقيقة، كنيسة وكنيسة: واحدة روحيّة وأخرى نفسانيّة. تتشابهان، لكنّهما تتنافران. تنقض إحداهما الأخرى. إذا ما سادت الواحدة انتفت الأخرى. […]

اقرأ أكثر…