...

القديس إسحق السرياني ماراسحق أسقف نينوى (القرن السادس/السابع الميلادي)

نال شهرة عظيمة بسبب حبه الشديد للوحدة، وممارسته إياها، كما وضع أربعة كتب عن الوحدة والسكون، غاية في الروحانية، ترجمت منذ وقت مبكر إلى العربية والأثيوبية واليونانية دخل مع أخيه […]

اقرأ أكثر…

من تعليمنا الأرثوذكسيّ: الأحد الثاني بعد القيامة

المرشد: بعد أحد الفصح، خمسة آحاد تتعاقب بمعانيها الأخّاذة: «أحد توما الرسول» (يوحنّا ٢٠: ١٩-٣١)، «أحد حاملات الطيب» (مرقس ١٥: ٤٣-١٦: ٨)، «أحد المخلّع» (يوحنّا ٥: ١-١٥)، «أحد السامريّة» (يوحنّا […]

اقرأ أكثر…

طيب المحبّة الأخويّة: من تضميد جراح الواقع إلى التبشير بخبرة القيامة

في الأحد الثاني بعد الفصح تضع الكنيسة أمامنا عملَ حاملات الطيب، لتقول لنا إنّ المحبّة الأخويّة تضمّد جراحَ آلامِ هذا العالم وتبشّر بقيامة يسوع المسيح. فبعد تسليم يسوع وصلبه هرب […]

اقرأ أكثر…

كلمة الراعي بشرى القبر الفارغ: الإنسان الخائف والعاجز واستعادته زمام المبادرة

وقت انتظار حرِج مضى على يوسف الراميّ حتّى استلم جسد يسوع ليدفنه في القبر الجديد الذي أعدّه له. يوسف هذا كان منتظرًا ملكوت الله (مرقس ١٥: ٤٣)، وأظهر مروءة في […]

اقرأ أكثر…

كلمة الراعي فيض الحياة الجديدة وتلاميذ يسوع

حضور يسوع يفيض علينا حياة من لدنه. والحياة من لدنه تعني أن يحيا مَن هو مخلوق على صورته في بهاء الربّ. بالنسبة إلينا نحن المؤمنين بيسوع المسيح، هذا يعتمد على […]

اقرأ أكثر…

بين شكّ في الإمكانيّات أمام التحدّيات وقوّة الإيمان في الغلبة على المعوّقات

يعيش كلّ مؤمن في كنيستنا في هذه الفترة فرحًا سماويًّا، تحتضنه نعمة الروح القدس ويسلّم نفسه طوعًا لها، ولفترةٍ من الزمن يترك المؤمن هذه الحياة الأرضيّة وانشغالاتها ويكرّس نفسه للربّ. […]

اقرأ أكثر…

من تعليمنا الأرثوذكسيّ: يا فرحي المسيح قام

المرشد: في ١٩ تمّوز ١٩٠٣ أُعلنت قداسة الراهب برخوروس، أي «القدّيس سيرافيم ساروفسكي» المولود في روسيا الوسطى في ١٩ تمّوز ١٧٥٤. كان راهبًا، شمّاسًا، كاهنًا، فناسكًا، مرافقًا «زوادة النفس» بحسب […]

اقرأ أكثر…

الفصح للمطران جورج خضر

هذه هي قصّة الفصح: خُلِقَ الإنسان في نعيم واحتال الشيطان عليه فعصا، فأخرجه إثمه من جنّة كان فيها أليف ربّه فصار الشقاء حليفه. والشقاء ألم وخطيئة فموت. فأخذ الإنسان يحنّ […]

اقرأ أكثر…

أحد الفصح المقدّس كلمة الراعي من فصح يسوع إلى فصحنا

في الفصح ينسكب علينا نور المسيح فيضًا من لدن الآب السماويّ ليغسل أوساخنا ويـبيّض نفوسنا. يَدخل هذا النور إلى ثنايا النفس فيغسل ماضيها وجروحاته، ويبارك حاضرها وينير تحدّياته، ويقدّس مستقبلها […]

اقرأ أكثر…