حاملات الطيب (عن عظة للقدّيس غريغوريوس بالاماس)
قيامة الربّ تجديدٌ للطبيعة البشريّة. هي إقامة آدم الأوّل وإعادة خلقه، آدم – الذي بخطيئته دخل الموت – وبسبب الموت صار يتلمّس خطواته عائدًا إلى الأرض التي منها أُخذ. القيامة […]
قيامة الربّ تجديدٌ للطبيعة البشريّة. هي إقامة آدم الأوّل وإعادة خلقه، آدم – الذي بخطيئته دخل الموت – وبسبب الموت صار يتلمّس خطواته عائدًا إلى الأرض التي منها أُخذ. القيامة […]
لا نزال في بركات العيد، ضياء الفصح، وقد أرادت الكنيسة المقدّسة أن نتمتّع بكلّ وجه من وجوه الفصح، فجعلت الأحد الثاني من بعد العيد أحد حاملات الطيب. لذلك يُقرأ اليوم […]
إنّه فجر القيامة، والنسوة ذاهبات في طريقهنّ إلى القبر باكرًا جدًّا يحملن حنوطًا وكنّ يقلن في ما بينهنّ: «مَن يدحرج لنا الحجر؟» (مرقس ١٦: ٣)، لأنّ حجرًا كبيرًا وُضع على […]
التلميذ: ما هي أيقونة قيامة يسوع من بين الأموات؟ المرشد: هي الأيقونة المعروفة التي تمثّل نزول يسوع إلى الجحيم، مكان الأموات، وتحريرهم. تعرف ولا شكّ طروباريّة القيامة: «المسيح قام من […]
يسمّى الأحد الأوّل بعد الفصح بالأحد الجديد أو أحد توما. نقرأ فيه المقطع الإنجيليّ من بشارة يوحنّا (٢٠: ١٩-٣١) الذي يروي ظهور المسيح على تلاميذه المجتمعين والخائفين، وذلك يوم الأحد […]
اليوم، في غمرة القيامة، نتذكّر لقاء السيّد مع توما. بعد أن ظهر يسوع للتلاميذ في اليوم الأوّل من الأسبوع – ولم يكن توما معهم – ظهر في اليوم الثامن، أي […]
يسوع ذكرني! كنتُ، في الهيكل، في الباحة الخاصّة التي تدخلها النساء من أحد أبواب حرمه. وألقيتُ، في إحدى خزائنه، فلسًا (أصغر نقد متداول) إسهامًا خفيًّا منّي في مصاريفه. ورآني. أنا […]
نُشر هذا الحوار، الذي يدور بين الأب باييسيوس وشاب تقي خُدع بتعاليم البروتستانتية، في نشرة “القديس غريغوريوس” السنوية الصادرة عن دير غريغوريو في الجبل المقدس، في العام 1995. هذا الشيخ، […]
التلميذ: سمعت أن المعمّدين يُسمَّون «مستنيرين». لماذا؟ المرشد: تُسّميهم الكنيسة مستنيرين لأنهم اكتسبوا النور الإلهي بحلول الروح القدس عليهم. وللدلالة على ذلك يلبسون ثوبًا أبيض. ألا تذْكُر أننا نرتّل: «أنتم […]
اليوم يستقبل المسيح المخلّص القائم من بين الأموات على صدره الذين اجتازوا الصيام بفرح وخشوع، وكانت أبصارهم إلى آلام السيّد وقيامته. امتُحنوا وصبروا وتطهّروا. فمن توانى له اليوم بهجة ليس […]